المحتوى العام | General Content

Browse

Search Results

Now showing 1 - 3 of 3
  • Item
    وثائقي عن المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم
    (المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم, 2022) المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم
    وثائقي عن المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم" يقدم لمحة شاملة عن دور المركز الإقليمي في تعزيز جودة التعليم في المنطقة العربية. يركز الفيديو على أنشطة المركز، والذي يعمل على تحسين نظم التعليم في الدول العربية من خلال توفير الدعم الفني والاستشارات التربوية، وتنفيذ مشاريع تعليمية تهدف إلى رفع كفاءة المعلمين والإداريين وتطوير المناهج الدراسية.
  • Item
    المعلمون : جوهر ومستقبل جودة التعليم
    (المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم, 2020) المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم
    يتناول الفيديو الدور المحوري الذي يلعبه المعلمون في تحديد جودة التعليم وتحقيق التنمية المستدامة في مجالات التعليم على مستوى العالم. يركز الفيديو على أهمية الاستثمار في المعلمين، وتطوير مهاراتهم، وتوفير بيئة تعليمية ملائمة لضمان تقديم تعليم ذي جودة عالية. كما يناقش الفيديو التحديات التي تواجه المعلمين في العديد من الدول، مثل نقص التدريب المستمر، قلة الموارد، وظروف العمل الصعبة، وتأثير هذه العوامل على فاعليتهم في الفصول الدراسية.
  • Thumbnail Image
    Item
    الفاقد التعليمي في التعليم العام بالدول العربية = Learning Loss in General Education in Arab Countries 2022-2023 م.
    (المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم, 2023) المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم
    يعد الفاقد التعليمي Learning Loss من أهم المشكلات التعليمية والتربوية التي تواجه قطاع التعليم في عدد كبير من الدول؛ حيث أنه يشير إلى مقدار الوقت والجهد والأموال التي يتم إنفاقها على العملية التعليمية بدون التمكن من الوصول إلى النتائج المنشودة، سواء نتيجة تسرب الطلبة من التعليم أو عدم التمكن من مواصلة العملية التعليمية أو نتيجة للانقطاع المؤقت أو الممتد عن المدارس؛ والذي غالبا ما توفره المدارس أثناء تواجد الطلبة حضوريا؛ مما قد يؤدي إلى وجود فاقد تعليمي تراكمي كبير الأثر. وقد أدت جائحة كورونا ) كوفيد- COVID- 19 (، والتي اجتاحت العالم عام 2019 م إلى وجود حالة طوارئ وقلق يومي مستمر، حيث واجهت أنظمة التعليم في جميع أنحاء العالم اضطرابا شديدا، إذ تأثر في ذروة الجائحة ما يقرب من 1.6 مليار متعلم في أكثر من 190 دولة، أو 94 في المائة من الطلبة في العالم تأثروا بإغلاق المؤسسات التعليمية، وذلك بسبب الوضع المفاجئ الذي أربك الجميع، الأمر الذي استلزم اتخاذ الكثير من الإجراءات والتدابير الاستثنائية مثل: تمديد العام الدراسي أو تغيير في طرائق واستراتيجيات تقييم الطلبة؛ والتحول إلى التعليم الرقمي والتعليم عن بعد والتعليم المدمج؛ فضلا عن الجهود الخاصة بالرعاية الاجتماعية والصحية للطلاب؛ والبرامج المخصصة للوالدين لدعم أبنائهم تعليميا واجتماعيا ووجدانيا وذلك بهدف استمرار عملية التعلم وتدارك الفاقد التعليمي بسبب تلك الجائحة. وبالتالي فإن حجم الفاقد التعليمي ومدى خطورته يختلف من دولة إلى أخرى حسب قدرة الدولة للاستجابة والتعافي من الأزمة وحسب مستوى التنمية في نظم التعليم بكل دولة؛ مما يؤثر على تحقيق أهداف التنمية المستدامة Sustainable Development Goals 2030-906 ، الصادرة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة United Nations -UN ؛ فيما يخص الهدف الرابع والذي يشيرإلى ضمان التعليم الجيدالمنصف والشامل للجميع وتعزيزفرص التعلم مدى الحياة للجميع.