مجموعات RCQE | RCQE collection

Browse

Search Results

Now showing 1 - 10 of 13
  • Thumbnail Image
    Item
    دليل إعداد السياسات الخاصة بالمعلمين = Teacher policy development guide
    (منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة, 2020) منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)
    الدليل الذي تم تطويره هو نتاج عمل جماعي من مجموعة من الخبراء الدوليين المعنيين بتطوير السياسات المتعلقة بالمعلمين في التعليم. تم كتابة الدليل بواسطة سيمون داكتورز وويليام راتيري ويوسف سيد، تحت إشراف إدين أدوبرا، وبالتنسيق مع هيروميتشي كاتاياما. الدليل يتناول مجموعة من الموضوعات المتعلقة بجودة التعليم وإعداد المعلمين، ويهدف إلى تحسين السياسات التربوية العالمية المتعلقة بالمعلمين، وذلك استجابة لاحتياجات التعليم في سياقات متنوعة حول العالم. الدليل كان نتيجة جهود مشتركة بين منظمات مثل اليونسكو، ومنظمات المجتمع المدني مثل "هيومانا"، والداعمين مثل المفوضية الأوروبية وحكومة النرويج. كما شملت ترجمته إلى عدة لغات بفضل منحة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء الأكاديمي المتميز. وعُقدت ورش عمل ومؤتمرات عالمية خلال عملية تطوير الدليل، بما في ذلك مؤتمر في بانكوك وورشة تصديق في الرباط، لتقديم المشورة والنقد من المشاركين الدوليين.
  • Thumbnail Image
    Item
    جودة المعلمين : دراسة دولية حول كفايات المعلمين ومعاييرهم
    (أوكسفام نوفيب, 2011-05) بالوما بورجانج; روزان ترومب
    تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على أهمية جودة المعلمين في تحسين جودة التعليم على مستوى العالم، مع التركيز على الدول النامية وأثر تحسين إعداد وتطوير المعلمين في تحسين مخرجات التعليم. ناقشت الدراسة دور كل من "الدولية للتعليم" ومنظمة "أوكسفام نوفيب" في تعزيز الجهود المشتركة لتحسين جودة التعليم، من خلال دعم المعلمين في قطاعات التعليم الرسمي وغير الرسمي. كما تناولت ضرورة الاستثمار في إعداد المعلمين المبتدئين وتطويرهم المهني المستمر، حيث إن جودة المعلمين تعد أساسًا لتحسين جودة المدارس والتعليم بشكل عام. تطرقت الدراسة إلى التحديات التي تواجه الدول النامية في توفير تعليم عالي الجودة بسبب نقص المعلمين المؤهلين، وأهمية تضافر الجهود بين الحكومات، المنظمات غير الحكومية، والقطاع الخاص لتطوير التعليم. كما أكدت الدراسة على ضرورة تفعيل "ملفات الكفايات" كدليل لتحسين أداء المعلمين، وتوفير بيئة تعليمية شاملة تلائم كافة الأطفال بما في ذلك الأطفال في بيئات تعليمية صعبة. في الختام، شددت الدراسة على أهمية التنسيق بين السياسات التعليمية والمناهج التدريبية لتوفير تعليم جيد للجميع، ودعمت التوجهات التي تشجع على زيادة مشاركة النساء في التعليم مع مراعاة حقوق الإنسان والمساواة بين الجنسين.
  • Thumbnail Image
    Item
    جودة التعليم في الوطن العربي : مؤشرات ومقارنات إحصائية
    (المركز الإقليمي للجودة والتميّز في التعليم, 2015) المركز الإقليمي للجودة والتميّز في التعليم
    تهدف الدراسة إلى تقييم وتحليل واقع جودة التعليم في الدول العربية باستخدام مجموعة من المؤشرات الإحصائية. تناولت الدراسة مقارنات بين مختلف الدول العربية في مجالات متعددة مثل المخرجات التعليمية، مستوى التحصيل الأكاديمي، كفاءة الأنظمة التعليمية، وتوافر الموارد التعليمية. كما استعرضت التحديات التي تواجه التعليم في الوطن العربي، مثل نقص التمويل، ضعف البنية التحتية، نقص الكوادر التعليمية المدربة، وتأثير الأزمات السياسية والاقتصادية على جودة التعليم. تم استعراض البيانات الإحصائية التي توضح تطور جودة التعليم في العديد من الدول العربية خلال السنوات الأخيرة، وتقديم مقارنة مع مستويات التعليم في دول أخرى على الصعيدين الإقليمي والدولي. كما تطرقت الدراسة إلى أهمية تبني سياسات إصلاحية وتحسين الأداء التعليمي في العالم العربي من خلال اعتماد استراتيجيات مستدامة تضمن رفع الكفاءة والجودة في التعليم، وتعزز من مخرجات التعليم التي تتناسب مع متطلبات سوق العمل.
  • Thumbnail Image
    Item
    الندوة الإقليمية : جودة التعليم في الدول العربية : من أزمة کورونا إلى فرص المستقبل الخميس 13 / 5/ 2020 م الموافق ل 20 /رمضان/ 1441 هـ..
    (مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم, 2020) مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم
    عقد مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم (RCQE) ندوة إقليمية بعنوان "جودة التعليم في الدول العربية: من أزمة كورونا إلى فرص المستقبل" في 13 مايو 2020، بهدف مناقشة تداعيات أزمة كورونا على جودة التعليم في الدول العربية، وذلك في إطار الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة (SDG4). كما تناولت الندوة التحديات التي تواجه التعليم في العالم العربي بعد الأزمة، وفرص المستقبل لتحسين جودة التعليم. شملت الندوة أوراق عمل من عدد من الخبراء التربويين الدوليين والعرب، وتم مناقشة استراتيجيات للنهوض بالتعليم بعد أزمة كورونا، وتقديم حلول لتخفيف تأثيرات الأزمة على جودة التعليم.
  • Thumbnail Image
    Item
    جوائز التميز في التعليم في بعض دول العالم العربي : دراسة مسحية : نسخة اولية
    (المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم, 2016) المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم
    دراسة "جوائز التميز في التعليم العام في بعض دول العالم العربي" تهدف إلى تحليل واقع جوائز التميز في التعليم في العالم العربي وعرض أبرز التجارب والممارسات العالمية والعربية في هذا المجال. تتناول الدراسة 16 جائزة تم تقسيمها إلى جوائز عالمية وعربية، وتستعرض نشأتها، أهدافها، مجالاتها، معاييرها، والحوافز المقدمة للمتميزين. كما تهدف إلى قياس أثر هذه الجوائز في تحسين جودة التعليم ورفع مخرجاته، من خلال مراجعة دراسات أكاديمية بين 2009 و2016. أبرز النتائج تشير إلى أن التعليم العام يحظى باهتمام كبير في الدول العربية، وأن جوائز التميز تلعب دورًا مهمًا في رفع جودة التعليم، كما تسلط الدراسة الضوء على أن الجوائز العالمية تتبنى معايير دقيقة وتشجع على التميز المؤسسي والقيم التعليمية.
  • Thumbnail Image
    Item
    تقرير عن ندوة رفع نسب الاستيعاب في رياض الأطفال
    (المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم, 2017-11-20) المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم
    تعتبر مرحلة الطفولة المبكرة (من الولادة حتى 8 سنوات) مرحلة حاسمة في تكوين شخصية الطفل ونموه المتكامل، حيث تلعب التفاعلات الاجتماعية والعقلية واللغوية دورًا أساسيًا في بناء أسس شخصيته. تؤكد الدراسات العلمية على أن هذه المرحلة تؤثر بشكل مباشر على النمو اللاحق للطفل. بناءً على ذلك، تسعى الدول إلى ضمان تعليم وتربية شاملة للأطفال في هذه المرحلة لضمان حقوقهم الأساسية، مع الاهتمام بالفئات المحرومة. وقد أقرّت الجمعية العامة للأمم المتحدة "اتفاقية حقوق الطفل" في 1989، مما أتاح تطوير برامج تعليمية ورعاية للأطفال. تساهم هذه البرامج في تمكين الأطفال من اكتساب مهارات التفكير العلمي والاجتماعي، والاستقلالية، والتفاعل مع الآخرين. كما تساهم برامج الطفولة المبكرة في تحقيق التنمية المستدامة، من خلال تعزيز دور الأسرة والمجتمع في عملية التعليم. وقد قامت دول عديدة بإطلاق مبادرات وتشريعات لدعم رعاية وتربية الطفولة المبكرة، مع تسليط الضوء على ضرورة الاهتمام بالأطفال في مناطق النزاعات.
  • Thumbnail Image
    Item
    المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم بإشراف اليونسكو
    (المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم, 2000) المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم
    تأسس المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم في 25 أكتوبر عام 2014 م. الموافق 1 محرم 1436 هـ تحت رعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونلسكو) وبموجب الاتفاقية المبرمة بين المملكة العربية السعودية وبين منظمة اليونسكو في هذا الشأن. ويأتي إشراف المملكة على هذه المركز انطلدقا من دعمها لرسالة المنظمة الإنسانية التي لا تتوقف لتعزيز كل ما هو إيجابي في حياة الشعوب، وتأكيدا لاتزاماتها المحلية والإقليمية والدولية تجاه توفير حق التعليم للجميع وجودته وتميز مخرجاته كأحد أهم مرتكزات التنمية الملستدامة. يسعى المركز لنشر ثقافة الجودة والتميز، وتعزيزها في المؤسسات التعليمية العربية، من خلال تطوير السياسات الداعمة لهذه التوجهات، والمبنية على دراسة أفضل الخبرات والتجارب العالمية في هذا المجال، ودعم ذلك بالبرامج التدريبية اللازمة. الجودة التي تعنيها هي العمليات المعنية بالتحسين المستمر للخدمات التعليمية، والاهتمام المتواصل والمؤسسي برفع مستوى مخرجات عمليات التعليم في العالم العربي، والتميز الذي نللشده هو المحصلة النهائية لهذه العمليات المستمرة والذي يتجسد في الإنسان المكتسب للمعارف والمهارات الأساسية، مع قدرته ورغبته في التعليم المستمر.
  • Thumbnail Image
    Item
    الفاقد التعليمي في التعليم العام بالدول العربية = Learning Loss in General Education in Arab Countries 2022-2023 م.
    (المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم, 2023) المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم
    يعد الفاقد التعليمي Learning Loss من أهم المشكلات التعليمية والتربوية التي تواجه قطاع التعليم في عدد كبير من الدول؛ حيث أنه يشير إلى مقدار الوقت والجهد والأموال التي يتم إنفاقها على العملية التعليمية بدون التمكن من الوصول إلى النتائج المنشودة، سواء نتيجة تسرب الطلبة من التعليم أو عدم التمكن من مواصلة العملية التعليمية أو نتيجة للانقطاع المؤقت أو الممتد عن المدارس؛ والذي غالبا ما توفره المدارس أثناء تواجد الطلبة حضوريا؛ مما قد يؤدي إلى وجود فاقد تعليمي تراكمي كبير الأثر. وقد أدت جائحة كورونا ) كوفيد- COVID- 19 (، والتي اجتاحت العالم عام 2019 م إلى وجود حالة طوارئ وقلق يومي مستمر، حيث واجهت أنظمة التعليم في جميع أنحاء العالم اضطرابا شديدا، إذ تأثر في ذروة الجائحة ما يقرب من 1.6 مليار متعلم في أكثر من 190 دولة، أو 94 في المائة من الطلبة في العالم تأثروا بإغلاق المؤسسات التعليمية، وذلك بسبب الوضع المفاجئ الذي أربك الجميع، الأمر الذي استلزم اتخاذ الكثير من الإجراءات والتدابير الاستثنائية مثل: تمديد العام الدراسي أو تغيير في طرائق واستراتيجيات تقييم الطلبة؛ والتحول إلى التعليم الرقمي والتعليم عن بعد والتعليم المدمج؛ فضلا عن الجهود الخاصة بالرعاية الاجتماعية والصحية للطلاب؛ والبرامج المخصصة للوالدين لدعم أبنائهم تعليميا واجتماعيا ووجدانيا وذلك بهدف استمرار عملية التعلم وتدارك الفاقد التعليمي بسبب تلك الجائحة. وبالتالي فإن حجم الفاقد التعليمي ومدى خطورته يختلف من دولة إلى أخرى حسب قدرة الدولة للاستجابة والتعافي من الأزمة وحسب مستوى التنمية في نظم التعليم بكل دولة؛ مما يؤثر على تحقيق أهداف التنمية المستدامة Sustainable Development Goals 2030-906 ، الصادرة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة United Nations -UN ؛ فيما يخص الهدف الرابع والذي يشيرإلى ضمان التعليم الجيدالمنصف والشامل للجميع وتعزيزفرص التعلم مدى الحياة للجميع.
  • Thumbnail Image
    Item
    الدروس المستفادة من التجارب الدولية حول دمج وزراتي التعليم والتعليم العالي (فبراير 2016)
    (2016) ريتشارد ساك; عمر جلون; حسام زمان; بتول العنزي
    تعبر الآراء الواردة في هذه الورقة عن وجهة نظر مؤلفيها، ولا تعكس بالضرورة وجهات نظر منظمة اليونسكو أو المعهد الدولي للتخطيط التربوي أو المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم، كما أن التسميات المستخدمة وطريقة عرض المحتوى لا تعني بأي شكل من الأشكال التعبير عن وجهة نظر هذه الجهات بخصوص الوضع القانوني لأي دولة أو إقليم أو مدينة أو منطقة أو أي من سلطاتها أو حدودها. أجريت هذه الدراسة لصالح المعهد الدولي للتخطيط التربوي ومنظمة اليونسكو والمركز الأقليمي للجودة والتميز في التعليم، وشارك في إعدادها الدكتور حسام زمان، والدكتور ريتشارد ساك، والدكتور عمر جلّون، والأستاذة بتول العنزي. ترجم هذه الدراسة إلى اللغة العربية الأستاذ محمد صلاح سنوسي تحت إشراف المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم.
  • Thumbnail Image
    Item
    الخطة الاستراتيجية العامة للمركز الإقليمي للجودة والتميز في لتعليم (2015-2020)
    (المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم, 2000) المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم
    اعتمد مشروع الخطة الاستراتيجية للمركز على أربع خطوات رئيسية، لكل منها هدف محدد. وتمثلت هذه الخطوات فيما يلي: إجراء مقارنة مرجعية ) Benchmarking ( لتحديد طبيعة عمل المركز من خلال فهم نماذج الهيكلة التنظيمية المختلفة لدى المنظمات ذات الصلة بمهام المركز، واستخلاص أفضل الممارسات التي تتماشى مع أنشطته. حيث أجريت المقارنة المرجعية بالتفصيل لأربع عشرة منظمة إقليمية وعالمية، مصنفة إلى خمس فئات حسب قربها من طبيعة عمل المركز. وأجريت هذه المراجعات من خلال مقابلات شخصية واتصالات مباشرة مع تلك المنظمات، بالإضافة إلى البحث المكتبي. تحليل الاستراتيجات التعليمية ) Strategy Assessment ( لمحاولة تحديد الأولويات الاستراتيجية للدول العربية عن طريق تحليل 56 تقرير االاستراتيجيات وزارات التعليم في الدول العربية الممثلة في عضوية مجلس إدارة المركز، وهي: المغرب، الأردن، الإمارات العربية المتحدة، ومصر، بالإضافة إلى المملكة العربية السعودية بصفتها الدولة المستضيفة. تحليل التقارير والاستراتيجيات الخاصة باليونسكو للتأكد من توافق استراتيجية المركز مع أهداف واستراتيجية اليونسكو، وكان ذلك من خلال إجراء دراسة تحليلية تفصيلية لثلاثة تقارير دولية وهي: خطة اليونسكو الاستراتيجية للتعليم ) 2021 - 2014 (، مسودة اليونسكو الخاصة بجدول أعمال التعليم ما بعد 2015 ، وبيان مؤتمر شرم الشيخ الإقليمي للدول العربية حول التعليم ما بعد 2015 . عقد ورش عمل للتأكد من مدى ملائمة النتائج التي انتهى إليها المركز، من خلال أخذ رأي الخبراء ذوي الصلة، حيث تم تنظيم ثلاث ورش عمل واجتماعين بحضور عدد من الخبراء المتخصصين في مجالات جودة التعليم والتخطيط الاستراتيجي.