مجموعات RCQE | RCQE collection
Browse
4 results
Search Results
Item دليل إعداد السياسات الخاصة بالمعلمين = Teacher policy development guide(منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة, 2020) منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)الدليل الذي تم تطويره هو نتاج عمل جماعي من مجموعة من الخبراء الدوليين المعنيين بتطوير السياسات المتعلقة بالمعلمين في التعليم. تم كتابة الدليل بواسطة سيمون داكتورز وويليام راتيري ويوسف سيد، تحت إشراف إدين أدوبرا، وبالتنسيق مع هيروميتشي كاتاياما. الدليل يتناول مجموعة من الموضوعات المتعلقة بجودة التعليم وإعداد المعلمين، ويهدف إلى تحسين السياسات التربوية العالمية المتعلقة بالمعلمين، وذلك استجابة لاحتياجات التعليم في سياقات متنوعة حول العالم. الدليل كان نتيجة جهود مشتركة بين منظمات مثل اليونسكو، ومنظمات المجتمع المدني مثل "هيومانا"، والداعمين مثل المفوضية الأوروبية وحكومة النرويج. كما شملت ترجمته إلى عدة لغات بفضل منحة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء الأكاديمي المتميز. وعُقدت ورش عمل ومؤتمرات عالمية خلال عملية تطوير الدليل، بما في ذلك مؤتمر في بانكوك وورشة تصديق في الرباط، لتقديم المشورة والنقد من المشاركين الدوليين.Item الندوة الإقليمية : جودة التعليم في الدول العربية : من أزمة کورونا إلى فرص المستقبل الخميس 13 / 5/ 2020 م الموافق ل 20 /رمضان/ 1441 هـ..(مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم, 2020) مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليمعقد مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم (RCQE) ندوة إقليمية بعنوان "جودة التعليم في الدول العربية: من أزمة كورونا إلى فرص المستقبل" في 13 مايو 2020، بهدف مناقشة تداعيات أزمة كورونا على جودة التعليم في الدول العربية، وذلك في إطار الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة (SDG4). كما تناولت الندوة التحديات التي تواجه التعليم في العالم العربي بعد الأزمة، وفرص المستقبل لتحسين جودة التعليم. شملت الندوة أوراق عمل من عدد من الخبراء التربويين الدوليين والعرب، وتم مناقشة استراتيجيات للنهوض بالتعليم بعد أزمة كورونا، وتقديم حلول لتخفيف تأثيرات الأزمة على جودة التعليم.Item الفاقد التعليمي في التعليم العام بالدول العربية = Learning Loss in General Education in Arab Countries 2022-2023 م.(المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم, 2023) المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليميعد الفاقد التعليمي Learning Loss من أهم المشكلات التعليمية والتربوية التي تواجه قطاع التعليم في عدد كبير من الدول؛ حيث أنه يشير إلى مقدار الوقت والجهد والأموال التي يتم إنفاقها على العملية التعليمية بدون التمكن من الوصول إلى النتائج المنشودة، سواء نتيجة تسرب الطلبة من التعليم أو عدم التمكن من مواصلة العملية التعليمية أو نتيجة للانقطاع المؤقت أو الممتد عن المدارس؛ والذي غالبا ما توفره المدارس أثناء تواجد الطلبة حضوريا؛ مما قد يؤدي إلى وجود فاقد تعليمي تراكمي كبير الأثر. وقد أدت جائحة كورونا ) كوفيد- COVID- 19 (، والتي اجتاحت العالم عام 2019 م إلى وجود حالة طوارئ وقلق يومي مستمر، حيث واجهت أنظمة التعليم في جميع أنحاء العالم اضطرابا شديدا، إذ تأثر في ذروة الجائحة ما يقرب من 1.6 مليار متعلم في أكثر من 190 دولة، أو 94 في المائة من الطلبة في العالم تأثروا بإغلاق المؤسسات التعليمية، وذلك بسبب الوضع المفاجئ الذي أربك الجميع، الأمر الذي استلزم اتخاذ الكثير من الإجراءات والتدابير الاستثنائية مثل: تمديد العام الدراسي أو تغيير في طرائق واستراتيجيات تقييم الطلبة؛ والتحول إلى التعليم الرقمي والتعليم عن بعد والتعليم المدمج؛ فضلا عن الجهود الخاصة بالرعاية الاجتماعية والصحية للطلاب؛ والبرامج المخصصة للوالدين لدعم أبنائهم تعليميا واجتماعيا ووجدانيا وذلك بهدف استمرار عملية التعلم وتدارك الفاقد التعليمي بسبب تلك الجائحة. وبالتالي فإن حجم الفاقد التعليمي ومدى خطورته يختلف من دولة إلى أخرى حسب قدرة الدولة للاستجابة والتعافي من الأزمة وحسب مستوى التنمية في نظم التعليم بكل دولة؛ مما يؤثر على تحقيق أهداف التنمية المستدامة Sustainable Development Goals 2030-906 ، الصادرة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة United Nations -UN ؛ فيما يخص الهدف الرابع والذي يشيرإلى ضمان التعليم الجيدالمنصف والشامل للجميع وتعزيزفرص التعلم مدى الحياة للجميع.Item إعلان الرياض : حول التربية على المواطنة والقيم الإنسانية المشتركة من النظرية إلى التطبيق(وزارة التعليم, 2020) وزارة التعليمإن جودة المستقبل بشكل عام وجودة التربية بشكل خاص، ينبغي لها أن تسعى إلى تعزيز كل ما من شأنه تنمية مستوى الوعي وتحفيز العمل وبذل الجهود الرامية إلى تعزيز ثقافة الحوار والتسامح وتعزيز القيم الإنسانية المشتركة وتشكيل قوة بناء معرفي ومهاري وقيمي وسلوكي، كإطار ضامن لاستدامة السام والرفاه للجميع، وفي الوقت ذاته تعزز احترام التنوع بين الثقافات من منظور أن التنوع ثراء للقيم الإنسانية المشتركة.